Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, يونيو 21
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العالم السياسي
    • الرئيسية
    • أنشطة ملكية
    • أخبار عامة
    • آراء مجتمع
    • أحزاب سياسية
    • خبراء وأكاديميين
    • تقارير سياسية
    • جماعات ترابية
    • المزيد
      • برلمان
      • تحليلات وآراء سياسية
      • ندوات ومؤتمرات ولقاءات
      • ملفات خاصة
    العالم السياسي
    الرئيسية»برلمان»ملامح الخطة المصرية بشأن غزة

    ملامح الخطة المصرية بشأن غزة

    برلمان مارس 4, 2025
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr رديت تيلقرام البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تهدف الخطة المصرية التي أعدتها القاهرة لمواجهة مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهجير سكان غزة، إلى تهميش حركة حماس على أن تحل مكانها هيئات مؤقتة تشرف عليها دول عربية وإسلامية وغربية. لكن خطة القاهرة لا تعالج قضايا حاسمة مثل من سيمول إعادة إعمار غزة، كما لم تحدد أي تفاصيل دقيقة حول كيفية حكم القطاع، ولا كيف سيتم إبعاد جماعة مسلحة قوية مثل حماس.

    ونقلت رويترز استنادا لمسودة اطلعت عليها بأن خطة غزة، التي أعدتها مصر لمواجهة مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإقامة “ريفييرا الشرق الأوسط”، تهدف لتهميش حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على أن تحل محلها هيئات مؤقتة تسيطر عليها دول عربية وإسلامية وغربية.

    ولا تحدد الرؤية المصرية لغزة، والتي من المقرر تقديمها في قمة جامعة الدول العربية الثلاثاء، ما إذا كان سيتم تنفيذ الاقتراح قبل أو بعد أي اتفاق سلام دائم لإنهاء الحرب التي اندلعت في القطاع بعد هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

    وتمثل خطة ترامب، التي تقوم على تصور إخلاء غزة من سكانها الفلسطينيين، تراجعا على ما يبدو عن السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط التي ترتكز منذ فترة طويلة على حل الدولتين. وتثير خطة ترامب غضب الفلسطينيين والدول العربية.

    اومسألة من سيدير ​​غزة بعد الصراع هي السؤال الكبير الذي لم تتم الإجابة عليه في المفاوضات حول مستقبل القطاع. وترفض حماس حتى الآن فرض أي اقتراح على الفلسطينيين من قبل دول أخرى.

    ولا تعالج خطة القاهرة قضايا حاسمة مثل من سيدفع فاتورة إعادة إعمار غزة كما لم تحدد أي تفاصيل دقيقة حول كيفية حكم القطاع، ولا كيف سيتم إبعاد جماعة مسلحة قوية مثل حماس.

    وبموجب الخطة المصرية، ستحل “بعثة مساعدة على الحكم” محل الحكومة التي تديرها حماس في غزة لفترة مؤقتة غير محددة وستكون مسؤولة عن المساعدات الإنسانية وبدء إعادة إعمار القطاع الذي دمرته الحرب.

    وتضمنت مقدمة تحدد أهداف مسودة الخطة المصرية أنه لن يكون هناك تمويل دولي كبير لإعادة تأهيل وإعادة بناء غزة إذا ظلت حماس العنصر السياسي المهيمن والمسلح على الأرض والمسيطر على الحكم المحلي في الداخل.

    وتعمل مصر والأردن ودول الخليج العربية منذ ما يقرب من شهر على صياغة خطة دبلوماسية لمواجهة خطة ترامب. وهناك عدد من الأفكار المقترحة وتعد الفكرة المصرية في المقدمة. ولم يتم تحديد ما إذا كان القادة العرب سيؤيدون الخطة المصرية.

    ولا تحدد الخطة من سيدير “بعثة الحكم”. وتنص على أنها ستستعين بخبرة الفلسطينيين في غزة وأماكن أخرى لمساعدة القطاع على التعافي في أسرع وقت ممكن.

    وترفض الخطة بشدة الاقتراح الأمريكي بالتهجير الجماعي للفلسطينيين من غزة، والذي تعتبره دول عربية مثل مصر والأردن تهديدا أمنيا.

    حصلت رويترز على مسودة الاقتراح من مسؤول مشارك في مفاوضات غزة والذي طلب عدم الكشف عن هويته لأن المسودة لم يتم الكشف عنها بعد.

    قوة استقرار
    وأفاد سامي أبو زهري المسؤول الكبير في حماس لرويترز إن الحركة ليس لديها علم بمثل هذا الاقتراح من جانب مصر.

    وقال “اليوم الثاني في غزة يقرره فقط الفلسطينيون… حماس ترفض أي محاولة لفرض مشاريع أو إيجاد إدارة غير فلسطينية أو تواجد لقوات أجنبية على أرض غزة”. ولم تشر المسودة إلى انتخابات مستقبلية في غزة.

    من جهتها لم ترد وزارة الخارجية المصرية بعد على طلب للتعليق، كما لم يرد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي الذي يُنظر إلى دعمه لأي خطة على أنه ضروري لضمان الالتزام بعدم تدمير أي إعادة إعمار في المستقبل مرة أخرى.

    وأدى وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني إلى وقف مؤقت للقتال، لكن المرحلة الأولى من الاتفاق انتهت يوم السبت دون أي علامة على وجود اتفاق للانتقال إلى المرحلة الثانية.

    ولا تتناول المسودة المصرية مسألة الإجراءات التي يمكن اتخاذها إذا رفضت حماس نزع السلاح أو التنحي عن العمل السياسي.

    ويقدم الاقتراح تصورا لقوة استقرار دولية تتشكل في المقام الأول من دول عربية تتسلم دور توفير الأمن من الحركة المسلحة، مع تأسيس قوة شرطة محلية جديدة في نهاية المطاف.

    ووفقا للخطة، تتولى لجنة توجيهية مهام “ترتيب وتوجيه والإشراف على” كل من الهيئات الأمنية والإدارية. وأشارت مسودة الخطة إلى أن اللجنة ستضم دولا عربية رئيسية وأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي وكذلك الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي وآخرين.

    ولا تتضمن الخطة تفاصيل عن دور حكومي مركزي للسلطة الفلسطينية التي تظهر استطلاعات الرأي أنها لا تحظى بدعم يذكر بين الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية.

    وقال مسؤول فلسطيني لرويترز إن غزة، مثل الضفة الغربية، تقع تحت سلطة السلطة الفلسطينية ويجب أن يديرها فلسطينيون.

    وقال المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن اسمه لحساسية الأمر “اتفقنا مع المصريين على أن لجنة مكونة من خبراء فلسطينيين ستساعد في إدارة غزة لمدة ستة شهور وستعمل بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية واللجنة لا تتبع لأي جهة غير فلسطينية”.

    تكاليف إعادة الإعمار
    منذ أن طردت حماس السلطة الفلسطينية من غزة بعد حرب أهلية قصيرة الأمد في 2007، سحقت الحركة كل معارضة هناك. وبدعم من إيران، أقامت حماس جهازا أمنيا واسع النطاق ومنظمة عسكرية تتمركز حول شبكة واسعة من الأنفاق تقول إسرائيل إنها دمرت جزءا كبيرا منها الآن.

    ولا تحدد الخطة من سيدفع تكاليف إعادة إعمار غزة التي تقدرها الأمم المتحدة بأكثر من 53 مليار دولار. وقال مصدران لرويترز إن دول الخليج والدول العربية يتعين عليها التعهد بتقديم 20 مليار دولار على الأقل في المرحلة الأولية من إعادة الإعمار.

    وتستشرف الخطة المصرية احتمال أن تقيم الدول الأعضاء في مجلس التوجيه والإدارة صندوقا لدعم الهيئة الحاكمة المؤقتة وإعداد مؤتمرات مانحين لطلب المساهمات اللازمة لخطة إعادة الإعمار والتنمية الأطول أجلا في غزة.

    ولا تتضمن الخطة أي تعهدات مالية محددة. وقد تكون دول الخليج العربية المنتجة للنفط والغاز مثل السعودية وقطر والإمارات مصادر حيوية للتمويل من المنطقة.

    وعلى سبيل المثال، ترى الإمارات أن حماس وغيرها من الجماعات المسلحة تشكل تهديدا وجوديا، ولن تقدم أي تمويل على الأرجح حتى يتم تهميش حماس.

    ولم ترد وزارات الخارجية في قطر والإمارات ومركز التواصل الدولي السعودي على الفور على طلبات التعليق على خطة مصر، أو على أسئلة عن استعدادها لتخصيص الأموال لإعادة إعمار غزة.

    وتدعو المسودة أيضا مجلس التوجيه إلى التنسيق مع مجلس استشاري للمجتمع المدني، يتألف من أكاديميين وقادة منظمات غير حكومية وشخصيات بارزة أخرى.

    القاهرة دونالد ترامب غزة لرويترز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتوقعات أحوال الطقس اليوم الثلاثاء بالمغرب
    التالي النجاري مهدد بالغياب عن مباراة الرجاء القادمة

    المقالات ذات الصلة

    أخبار عامة

    نتانياهو : سنسيطر على قطاع غزة بأكملها

    مايو 19, 2025
    أخبار عامة

    محمد أوزين يؤكد: سيادة المغرب فوق كل اعتبار.. “تازة أولاً” مع الحفاظ على تعاطفنا مع غزة

    مايو 6, 2025
    أخبار عامة

    مأساة في غزة: 90 قتيلًا في غارات إسرائيلية خلال 48 ساعة

    أبريل 19, 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر مشاهدة

    “رشيد الفايق: من النصر الانتخابي إلى قاعة المحكمة: “رحلة معاناة واشتباه”

    مارس 3, 202552 زيارة

    فضيحة إعلامية في مراكش: انتحال صفة الصحفيين على يد زوجين للنصب باسم جريدة وطنية

    مارس 15, 202535 زيارة

    إعتقال جزار في سلا بتهمة بيع لحوم غير صالحة: تحليل بين الشهادات والادعاءات

    فبراير 28, 202530 زيارة

    أسعار العملات الأجنبية اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025

    فبراير 19, 202525 زيارة

    “جيل المستقبل: كيف يساهم الشباب المغربي في بناء وطنهم”

    مارس 24, 202520 زيارة

    احتجاجات في مراكش: محامون مغاربة يعبرون عن تضامنهم مع غزة

    أبريل 17, 202517 زيارة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • فريق العمل
    © 2025 Al Alam Siyassi. Designed by Naja7host.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter