Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, يونيو 20
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العالم السياسي
    • الرئيسية
    • أنشطة ملكية
    • أخبار عامة
    • آراء مجتمع
    • أحزاب سياسية
    • خبراء وأكاديميين
    • تقارير سياسية
    • جماعات ترابية
    • المزيد
      • برلمان
      • تحليلات وآراء سياسية
      • ندوات ومؤتمرات ولقاءات
      • ملفات خاصة
    العالم السياسي
    الرئيسية»أنشطة ملكية»طرفاية .. مهرجان خطابي بمناسبة تخليد الذكرى الـ 67 لاسترجاع طرفاية إلى حظيرة الوطن

    طرفاية .. مهرجان خطابي بمناسبة تخليد الذكرى الـ 67 لاسترجاع طرفاية إلى حظيرة الوطن

    أنشطة ملكية أبريل 16, 2025
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr رديت تيلقرام البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    طرفاية – خلدت أسرة المقاومة ومعها ساكنة طرفاية، الثلاثاء، بكل فخر واعتزاز الذكرى السابعة والستين لاسترجاع مدينة طرفاية إلى حوزة الوطن الأم، بعد نضال وطني مرير خاضه الشعب المغربي الأبي بقيادة العرش العلوي المنيف من أجل الحرية والاستقلال واستكمال الوحدة الترابية.

    وأكد المندوب السامي للمقاومة وأعضاء جيش التحرير، مصطفى الكثيري، في كلمة له، خلال المهرجان الخطابي الذي نظم بالمناسبة، أن هذه الذكرى والتي ستظل صفحة مشرقة في سجل تاريخ المغرب الحافل بالمكارم والبطولات، تعد محطة للبرور والعرفان على ما قدمه المقاومون بهذه الربوع من جسيم التضحيات، وجليل الأعمال للدفاع عن حوزة الوطن وصيانة وحدته الترابية.

    وذكر أن التاريخ يشهد على أن القبائل التي اتخذت من مجال الصحراء المغربية مستقرا ومقاما لها، قاتلت بضراوة وشراسة منذ أواخر القرن التاسع عشر كل تمظهرات وأشكال العدوان الأجنبي على مجالاتها وحاربت كل الأطماع الاستعمارية في مناطقها، وما كان ذلك ليتحقق لولا التفاف كافة مشايخ الطرق الصوفية بكل من “الترارزة” و”البراكنة” و”تاجنت” و”الحوض” حول المجاهد الشيخ ماء العينين، الذي يسجل له التاريخ قدومه سنة 1906 إلى مدينة فاس، عاصمة الملك، لتجديد بيعة القبائل الصحراوية للسلطان مولاي عبد العزيز وليتسلم منه السلاح والذخيرة والمؤونة لمواجهة القوات الاستعمارية الغازية.

    وحيث أن العهد القائم بين العرش والقبائل الصحراوية، يضيف السيد الكثيري، يشكل ميثاقا غليظا فقد تواصل في زمن السلطان المولى عبد الحفيظ، مسلسل دعم ومساندة السلطة المركزية للقبائل الصحراوية، حيث حل بمدينة مراكش وفد من قبائل الصحراء يرأسه الشيخ ماء العينين سنة 1907، لتجديد البيعة للسلطان وتقديم طلب الإمداد بالأسلحة للدفاع عن الوحدة الترابية للبلاد.

    ولم يكن انتهاء عهد الحجر والحماية إلا بداية لملحمة الجهاد الأكبر لبناء المغرب الجديد الذي كان من أولى قضاياه تحرير ما تبقى من تراب المملكة من نير الاحتلال.

    وفي هذا الظرف جاءت زيارة جلالة المغفور له محمد الخامس، طيب الله ثراه، إلى محاميد الغزلان وخطابه التاريخي بها في 25 فبراير 1958، كدعوة صريحة من جلالته لمواصلة السير على درب الكفاح من أجل استكمال الاستقلال الوطني وتحقيق الوحدة الترابية. وهكذا لم يمض على هذه الزيارة الملكية سوى شهر ونصف حتى تحقق بفضل حنكة جلالته وبالتحام مع شعبه الوفي استرجاع إقليم طرفاية إلى حظيرة الوطن في 15 أبريل 1958، هذا اليوم الذي جسد مكسبا تاريخيا عظيما اخترق جدار الآلة الاستعمارية وأفشل مخططاتها.

    وتوج مسلسل استكمال الوحدة الترابية، بتنظيم المسيرة الخضراء المظفرة التي أبدعتها العبقرية الفذة لجلالة المغفور له الحسن الثاني، طيب الله ثراه، لاسترجاع الأقاليم الصحراوية المغتصبة ولترفرف راية الوطن خفاقة في سماء مدينة العيون في 28 فبراير 1976 إيذاناً بإجلاء آخر جندي أجنبي عن الصحراء المغربية.

    وأشاد السيد الكثيري بالمناسبة، بالمجهودات الفعالة للديبلوماسية المغربية ، وبما يشهده حراك المجتمع الدولي في أفق إنهاء النزاع المفتعل حول الأقاليم الجنوبية المسترجعة، مبرزا أنه بفضل حنكة وتبصر صاحب الجلالة الملك محمد السادس، توالت الاعترافات بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية، وتزايد الدعم لمبادرة الحكم الذاتي من قبل الدول العظمى الدائمة العضوية بمجلس الأمن الدولي والمحددة للسياسة الدولية.

    وعرف هذا اللقاء، الذي حضره على الخصوص عامل إقليم طرفاية، محمد حميم، ورئيس المجلس الإقليمي، محمد سالم باهيا، وعدد من المنتخبين، تسليم إعانات مالية وإسعافات اجتماعية لعدد من قدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير وأرامل المتوفين منهم، عرفانا بما أسدوه من خدمات للدين والوطن والعرش وتعدادها 29 إعانة كإسعاف اجتماعي بغلاف مالي إجمالي قدره 58.000 درهم.

    كما قام السيد الكثيري، والوفد المرافق له، بزيارة فضاء الذاكرة التاريخية للمقاومة وجيش التحرير بطرفاية، والمقر الجديد للمندوبية الاقليمية للمقاومة وأعضاء جيش التحرير الذي تم انجازه على مساحة إجمالية تقدر ب 472 مترا مربعا.

    ويهدف إنشاء هذه البناية التي تطلبت مبلغا إجماليا يقدر بمليوني درهم ممولة من طرف مجلس جهة العيون الساقية الحمراء، بالإضافة إلى مساهمة شركاء آخرين، إلى الحفاظ على الذاكرة التاريخية للمقاومة الوطنية والمحلية. ويضم هذا الفضاء الذي تطلب تجهيزه كلفة مالية تقدر ب 120 ألف درهم ، ممولة من طرف المندوبية السامية للمقاومة وأعضاء جيش التحرير، قاعة متعددة الوسائط ، وقاعة للندوات والعروض، بالإضافة إلى مكاتب إدارية.

    أسرة المقاومة الحرية والاستقلال طرفاية نضال وطني
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمراكش: الأمن يقبض على مروج مخدرات بحي الضحى
    التالي بورصة الدار البيضاء تستهل تداولاتها بأداء إيجابي

    المقالات ذات الصلة

    أنشطة ملكية

    أمير المؤمنين يوجه رسالة سامية إلى الحجاج المغاربة برسم موسم الحج لسنة 1446 ه

    مايو 14, 2025
    أنشطة ملكية

    الملك محمد السادس يوجه “الأمر اليومي” للقوات المسلحة الملكية بمناسبة الذكرى 69 لتأسيسها.

    مايو 14, 2025
    أنشطة ملكية

    جلالة الملك يستقبل ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية

    مايو 12, 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر مشاهدة

    “رشيد الفايق: من النصر الانتخابي إلى قاعة المحكمة: “رحلة معاناة واشتباه”

    مارس 3, 202552 زيارة

    فضيحة إعلامية في مراكش: انتحال صفة الصحفيين على يد زوجين للنصب باسم جريدة وطنية

    مارس 15, 202535 زيارة

    إعتقال جزار في سلا بتهمة بيع لحوم غير صالحة: تحليل بين الشهادات والادعاءات

    فبراير 28, 202530 زيارة

    أسعار العملات الأجنبية اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025

    فبراير 19, 202525 زيارة

    “جيل المستقبل: كيف يساهم الشباب المغربي في بناء وطنهم”

    مارس 24, 202520 زيارة

    احتجاجات في مراكش: محامون مغاربة يعبرون عن تضامنهم مع غزة

    أبريل 17, 202517 زيارة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • فريق العمل
    © 2025 Al Alam Siyassi. Designed by Naja7host.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter