Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, مايو 23
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العالم السياسي
    • الرئيسية
    • أنشطة ملكية
    • أخبار عامة
    • آراء مجتمع
    • أحزاب سياسية
    • خبراء وأكاديميين
    • تقارير سياسية
    • جماعات ترابية
    • المزيد
      • برلمان
      • تحليلات وآراء سياسية
      • ندوات ومؤتمرات ولقاءات
      • ملفات خاصة
    العالم السياسي
    الرئيسية»بدون تصنيف»تازة: التعلمات والتربية على الابداع في الوسط المدرسي من خلال التراث

    تازة: التعلمات والتربية على الابداع في الوسط المدرسي من خلال التراث

    بدون تصنيف مايو 10, 2025
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr رديت تيلقرام البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    #تازة، المغرب – يعد الوسط المدرسي بكل أسلاكه وجدل أثاثه وتعلماته ومعه جودة ومهنية الموارد البشرية التربوية، مدخلا بقدر كبير من الأهمية. والرهان لبلوغ ما هو منشود من نتائج وتغيير وتطوير واغناء قيمي مجتمعي. ومن ثمة تحقيق أوراش تنمية ترابية وبشرية وثقافية وحضارية مستدامة. فضلا عما هناك من تطلعات ورؤى وخيارات على اكثر من مستوى.

    ولعل تربية وتكوين الناشئة المتمدرسة الجديدة على الابداع والتفكير وكذا التراث، إن في شقه الانساني الثقافي التاريخي أو الطبيعي البيئي. وتعميق الوعي بكل هذا وذاك، هو تربية وتكوين على ما هناك من تنوع وزخم بيئة محلية ومخزون ثقافي وحضاري وذاكرة وطنية.

    ولا شك أن استحضار عنصر التراث وتحف البيئة المحلية في بعدها الواسع، عمل رافع بيداغوجي وديداكتيكي لمهنية وجودة وأداء وانفتاح الفاعلين التربويبن. ذلك الذي يحضي بكثير من العناية في إعداد الأطر التربوية بمراكز التكوين في كل تجارب وجهات العالم. وذلك من أجل ما ينبغي من تكامل وغنى ووعي وتأهيل من شأنه المساهمة الإيجابية في بلوغ مزيد من الأمن التربوي والتعليمي والاستدامة الثقافية. فضلا عن تلاقح بين الأجيال وبين سلف وخلف عبر المدرسة.

    إن التربية والتكوين على التراث في كل تجلياته، هو تعبئة لموارد بشرية تربوية من اجل ما ينبغي من استثمار لهذا التراث إن المادي واللامادي. وذلك في أفق بناء المعرفة ونشاط وجودة المدرسة والمدرسين. وعيا بكون التوظيف الأمثل لمكونات التراث في علاقته بالتعلمات والمتعلمين داخل الفصول الدراسية. هو دعامة أساسية لبلوغ مجتمع معرفة وتنمية مستدامة وروح مبادرة وابداع وتجدد وتجديد. دون نسيان ما هناك من تقارير ودراسات، تقول بأهمية جعل التراث ضمن الأولويات في تكون وإعداد وتربية الناشئة. مع العمل على حفظ الذاكرة الجماعية والموروث الثقافي والطبيعي عبر الوسط المدرسي في ظل ما هناك من عولمة وتدفقات على اكثر من مستوى.

    هكذا كانت التعلمات والتربية على الابداع من خلال التراث. وهكذا ارتأت الجهة المنظمة محور ندوة علمية تربوية تكوينية تاطيرية. نظمها مؤخرا “المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين”، الفرع الإقليمي ب”تازة”. بتعاون وتنسيق مع “مختبر المعارف العلمية والتربوية ومعالم الحضارة الانسانية”.

    موعد ضمن أنشطة المركز المندمجة. وقد أطره تقديما وتدبيرا، كل من “عبد الرزاق مزواك”، أستاذ التعليم العالي. و”عبد السلام انويكة”، أستاذ التعليم العالي. فيما كان محوره ضيف باحث مهتم بعالم التراث والبحث والكتابة والنشر حول علم الفلك. “الأستاذ محمد حيلوط”، القادم من “باريس”.

    وقد توزعت محاور اللقاء حول أهمية التراث عموما في تكوين الأطر التربوية وتجويد مهاراتها ومهنيتها. ومن خلال هذا البيئة المحلية في كل مظاهرها وتجلياتها المادية واللامادية باعتبارها دعامة رافعة للتعلمات. والتي من المفيد تربويا انفتاح الاطر التربوية عليها، تحديدا المدرسين منهم. وذلك بغاية اغناء مواردهم واسس عملهم البيداغوجية والديداكتيكية.

    لقاء فرع المركز الجهوي لمهن التربية والتكون بتازة، كان مناسبة للضيف الباحث للحديث مع الحضور من الأساتذة المتدربين. حول أهمية اخذ التراث المحلي في اي مكان بعين الاعتبار لبناء التعلمات. مع تقريب المفاهيم للمتعلمين في جميع الأسلاك التعليمية. وذلك تسهيلا لاستيعاب وضعيات الدروس الديداكتيكة، سواء تعلق الأمر بالانطلاق أو البناء أو التقويم. فضلا عن تعميق موقع المتعلم باعتباره محورا للعملية التعليمية. مستحضرا ما تزخر به البيئة التراثية ب”تازة” من مخزون مادي ولامادي. معرجا على موضوع أحد مؤلفاته حول آلة الاسطرلاب، ومنها اسطرلاب “علي ابن ابراهيم الحرار التازي”، الذي كان مؤذنا ذات يوم خلال العصر الوسيط بجامع تازة الاعظم. ولعله الاسطرلاب التحفة النادرة المعروض حاليا بمتحف العلوم بمدينة أكسفورد ب”انجلترا”.

    ندوة الفرع الإقليمي للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بتازة، كانت بتفاعل معبر ونقاش استحضر ما هناك من انشغالات تربوية تهم المتكونين. وعليه، ما طبعها من إفادة وتواصل وتساؤل وتقاسم في أفق ما ينبغي من استثمار أهم وأفضل للبيئة المحلية المادية واللامادية، تجويدا للتعلمات في الوسط المدرسي وتربية وعلى الابداع فيه.

    أكسفورد ب”انجلترا” البيداغوجية والديداكتيكية التراث الموارد البشرية التربوية تكوين الأطر التربوية جودة ومهنية الموارد البشرية التربوية علم الفلك
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمؤسسة محمد السادس لحماية البيئة تنظم ورشة تحضيرية لمؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات
    التالي بنكيران يصاب بوعكة صحية ويعلق أنشطته الحزبية مؤقتً

    المقالات ذات الصلة

    بدون تصنيف

    القضاء الفرنسي يُصدر حكمه في قضية جيرار دوبارديو الثلاثاء

    مايو 12, 2025
    بدون تصنيف

    رئيس جمعية هيئات المحامين بالمغرب يؤكد على وحدة المهنة وضرورة الإصلاح

    مايو 10, 2025
    بدون تصنيف

    عباس يدعو “حماس” لإنهاء سيطرتها على غزة وتسليم السلاح للسلطة الفلسطينية

    أبريل 23, 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر مشاهدة

    “رشيد الفايق: من النصر الانتخابي إلى قاعة المحكمة: “رحلة معاناة واشتباه”

    مارس 3, 202552 زيارة

    فضيحة إعلامية في مراكش: انتحال صفة الصحفيين على يد زوجين للنصب باسم جريدة وطنية

    مارس 15, 202535 زيارة

    إعتقال جزار في سلا بتهمة بيع لحوم غير صالحة: تحليل بين الشهادات والادعاءات

    فبراير 28, 202530 زيارة

    أسعار العملات الأجنبية اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025

    فبراير 19, 202525 زيارة

    “جيل المستقبل: كيف يساهم الشباب المغربي في بناء وطنهم”

    مارس 24, 202520 زيارة

    احتجاجات في مراكش: محامون مغاربة يعبرون عن تضامنهم مع غزة

    أبريل 17, 202517 زيارة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • فريق العمل
    © 2025 Al Alam Siyassi. Designed by Naja7host.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter