Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, أكتوبر 16
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العالم السياسي
    • الرئيسية
    • أنشطة ملكية
    • أخبار عامة
    • آراء مجتمع
    • أحزاب سياسية
    • خبراء وأكاديميين
    • تقارير سياسية
    • جماعات ترابية
    • المزيد
      • برلمان
      • تحليلات وآراء سياسية
      • ندوات ومؤتمرات ولقاءات
      • ملفات خاصة
    العالم السياسي
    الرئيسية»بدون تصنيف»“يشوهون سمعة المقاولات: مراسلون بلا رقيب بين الشهرة الزائفة والإعلام الرقمي”

    “يشوهون سمعة المقاولات: مراسلون بلا رقيب بين الشهرة الزائفة والإعلام الرقمي”

    بدون تصنيف أكتوبر 8, 2025
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr رديت تيلقرام البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    بقلم: الأستاذ محمد عيدني

    انتشرت في السنوات الأخيرة ظاهرة خطيرة داخل المشهد الإعلامي الرقمي: مراسلون يعملون بلا رقيب، يستغلون المنصات الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي لتحقيق مصالح شخصية، بعيدًا عن المهنية وأخلاقيات الصحافة.

    يستغل هؤلاء المراسلون ضعف الرقابة والفراغ القانوني، وينشرون محتوى مضللًا يشوه صورة شركات ومقاولات جادة، في حين يفتقرون إلى أبسط مهارات القراءة والكتابة. بعضهم أصبح يظهر على الصفحات الرقمية سيارات فارهة ومشاريع وهمية، بينما يكافح أصحاب المقاولات الحقيقيون يوميًا لتقديم خدمات ومنتجات تلبي حاجيات السوق وتدعم الاقتصاد المحلي.

    تؤثر هذه الممارسات سلبًا على مصداقية الإعلام الرقمي، إذ يصدق الجمهور أحيانًا هذه الأخبار المغلوطة، ما يؤدي إلى المساس بسمعة رجال الأعمال والمقاولات الصادقة، ويضعف الثقة بين المستثمرين والمجتمع.

    تغيب الضوابط المهنية عن هذا القطاع، مما يجعل بعض المراسلين الجدد يعملون بمعزل عن المؤسسات الإعلامية المعروفة، ويستفيدون من ضعف القوانين للتحايل على الحقيقة. وهنا يتضح الخطر: الإعلام، الذي كان وسيطًا بين الحقيقة والجمهور، أصبح أداة لترويج الشهرة الزائفة والثراء السريع.

    يحتاج الحل إلى إجراءات واضحة: تعزيز الرقابة الإعلامية، فرض معايير مهنية صارمة على الصحفيين والمراسلين، وتحسيس الرأي العام بخطورة الأخبار المزيفة. فالإعلام مهنة نبيلة ومسؤولية كبيرة، ويجب أن يركز على المهنية والأخلاق، لا على المكاسب الشخصية أو الاستعراض الزائف.

    يظل الأمل معقودًا على الإصلاح والتوعية، ليعود الإعلام الرقمي إلى جوهره: نقل الحقائق، حماية سمعة المقاولات، وتعزيز الثقة بين المواطن والمؤسسة، بعيدًا عن التشويه والمغالطات التي تضر بالمجتمع والاقتصاد.

    الإعلام الرقمي المهنية وأخلاقيات الصحافة مراسلون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقاتحاد المقاولات الصحفية الصغرى يندد بالإقصاء الممنهج من المناظرة الوطنية الأولى للإشهار
    التالي القوات المسلحة الملكية وبريطانيا تنفذان تمرين “جبل الصحراء 2025” قرب مراكش

    المقالات ذات الصلة

    بدون تصنيف

    إصلاح المشهد الانتخابي.. مدخل أساسي لترسيخ الثقة وتعزيز الديمقراطية

    أكتوبر 13, 2025
    آراء مجتمع

    ابتعد الزواج في الإسلام عن جوهره… حين غلبت المظاهر على القيم

    أكتوبر 13, 2025
    بدون تصنيف

    بيان تعزية

    أكتوبر 10, 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر مشاهدة

    “رشيد الفايق: من النصر الانتخابي إلى قاعة المحكمة: “رحلة معاناة واشتباه”

    مارس 3, 202552 زيارة

    فضيحة إعلامية في مراكش: انتحال صفة الصحفيين على يد زوجين للنصب باسم جريدة وطنية

    مارس 15, 202535 زيارة

    المنظومة الصحية المغربية: بين طموح الإصلاح وواقع التحديات حالة أكادير أنموذجاً

    سبتمبر 19, 202531 زيارة

    إعتقال جزار في سلا بتهمة بيع لحوم غير صالحة: تحليل بين الشهادات والادعاءات

    فبراير 28, 202531 زيارة

    أسعار العملات الأجنبية اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025

    فبراير 19, 202525 زيارة

    “جيل المستقبل: كيف يساهم الشباب المغربي في بناء وطنهم”

    مارس 24, 202520 زيارة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • فريق العمل
    © 2025 Al Alam Siyassi. Designed by Naja7host.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter