Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 17
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العالم السياسي
    • الرئيسية
    • أنشطة ملكية
    • أخبار عامة
    • آراء مجتمع
    • أحزاب سياسية
    • خبراء وأكاديميين
    • تقارير سياسية
    • جماعات ترابية
    • المزيد
      • برلمان
      • تحليلات وآراء سياسية
      • ندوات ومؤتمرات ولقاءات
      • ملفات خاصة
    العالم السياسي
    الرئيسية»ندوات ومؤتمرات ولقاءات»غياب البرلمانيين يشعل جدل الردع والمحاسبة

    غياب البرلمانيين يشعل جدل الردع والمحاسبة

    ندوات ومؤتمرات ولقاءات ديسمبر 8, 2025
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr رديت تيلقرام البريد الإلكتروني
    Morocco's members of both houses of Parliament take part in a joint session in the capital Rabat, on January 23, 2023. - Moroccan lawmakers unanimously rejected a European Parliament's non-binding text adopted on January 19, urging the kingdom to respect press freedom. (Photo by AFP) (Photo by -/AFP via Getty Images)
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    عاد الجدل حول الارتفاع الكبير في غياب النواب البرلمانيين ليطفو على السطح بعد تسجيل غياب 290 نائبا ونائبة عن جلسة المصادقة على مشروع قانون المالية لسنة 2026، وهو ما أثار موجة انتقادات واسعة بسبب تأثير الظاهرة على أداء المؤسسة التشريعية. إذ اعتبرت الشبكة المغربية للتحالف المدني للشباب هذه النسبة “فضيحة سياسية”، مؤكدة أن التطبيع مع الغياب يكشف خللا عميقا يستوجب قوانين صارمة لضمان تخليق الحياة السياسية وتعزيز الثقة.

    ومع ذلك، دعت الشبكة إلى تبني تشريع واضح يسمح بتجريد البرلماني من صفته في حال تكرار الغياب غير المبرر، على غرار ما هو معمول به في الجماعات الترابية، رغم أن النظام الداخلي لمجلس النواب ينص بالفعل على الاقتطاعات المالية وإمكانية طلب التجريد بعد سنة كاملة من الغياب.

    ومن جهة أخرى، أوضح عبد الواحد الزيات، رئيس الشبكة، أن التوافقات السياسية تُعطّل تفعيل هذه المقتضيات، داعيا إلى نص قانوني صريح يفرض التجريد عند الاستهتار المتكرر، بينما اعتبر الأستاذ الجامعي رضوان اعميمي أن المشكلة ليست في القوانين بل في غياب التطبيق الصارم لها، رغم وضوح النصوص الدستورية والتنظيمية المتعلقة بالمساءلة وربط المسؤولية بالمحاسبة.

    وإضافة إلى ذلك، شدد اعميمي على ضرورة نشر لوائح الحضور بانتظام وتفعيل الاقتطاعات بدون استثناء، مع إشراك الرأي العام والفرق البرلمانية في ضبط السلوك النيابي، مؤكدا أن جودة العمل التشريعي تظل رهانا أساسيا لاستعادة الثقة المؤسساتية.

    وفي السياق نفسه، رأت الدكتورة مريم أبليل أن الاقتطاعات أو نشر أسماء المتغيبين غير كافيين لردع النواب، معتبرة أن الحل قد يكمن في توسيع حالات التنافي وتجويد الأحزاب للنخب التي تمنحها التزكية، دون استبعاد إمكانية تشريع جديد يجرّد المتغيبين بشكل نهائي إذا استمرت الظاهرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابققافلة تحسيسية تواجه تصاعد العنف الرقمي
    التالي بيان صومالي يربك الدعاية الجزائرية

    المقالات ذات الصلة

    ندوات ومؤتمرات ولقاءات

    المغرب والنرويج يعززان التعاون في الصيد البحري

    ديسمبر 16, 2025
    ندوات ومؤتمرات ولقاءات

    كامبريدج تحتضن ندوة مغربية بريطانية

    ديسمبر 16, 2025
    ندوات ومؤتمرات ولقاءات

    كوريا تعزز شراكاتها التجارية مع إفريقيا

    ديسمبر 15, 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر مشاهدة

    أمينة دحاوي تعود حاملة مجد العالم

    ديسمبر 11, 202568 زيارة

    “رشيد الفايق: من النصر الانتخابي إلى قاعة المحكمة: “رحلة معاناة واشتباه”

    مارس 3, 202557 زيارة

    فضيحة إعلامية في مراكش: انتحال صفة الصحفيين على يد زوجين للنصب باسم جريدة وطنية

    مارس 15, 202537 زيارة

    إعتقال جزار في سلا بتهمة بيع لحوم غير صالحة: تحليل بين الشهادات والادعاءات

    فبراير 28, 202534 زيارة

    المنظومة الصحية المغربية: بين طموح الإصلاح وواقع التحديات حالة أكادير أنموذجاً

    سبتمبر 19, 202533 زيارة

    تنغير تطلق نداءً وطنياً لحماية الواحات من الكوارث الطبيعية

    ديسمبر 9, 202532 زيارة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • فريق العمل
    © 2025 Al Alam Siyassi. Designed by Naja7host.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter