Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, أكتوبر 16
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العالم السياسي
    • الرئيسية
    • أنشطة ملكية
    • أخبار عامة
    • آراء مجتمع
    • أحزاب سياسية
    • خبراء وأكاديميين
    • تقارير سياسية
    • جماعات ترابية
    • المزيد
      • برلمان
      • تحليلات وآراء سياسية
      • ندوات ومؤتمرات ولقاءات
      • ملفات خاصة
    العالم السياسي
    الرئيسية»مقالات رأي»“عشق لا ينتهي”: حكاية جيل مع الإذاعة

    “عشق لا ينتهي”: حكاية جيل مع الإذاعة

    مقالات رأي فبراير 13, 2025
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr رديت تيلقرام البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تربطني علاقة أشبه بالإدمان مع المذياع وأستماع الإذاعات حتى اللحظة. نحن أطفال الثمانينات الذين تشكل وعينا من الأسرة والمدرسة والمسجد والمذياع. نحن شباب التسعينات الطواقين للكلمة واناشيد حب الوطن.
    في كل يوم، كانت هناك حكاية جديدة ومايطلبه المستمعون وأتصالات ومشاركات التهاني وحكم وأقوال وطبيب الأسرة ومسابقات وجوائز. تشكل وعينا وفهمنا لكثير من أمور وقضايا الدين عبر برنامج فتاوي وعشقنا تلاوات القرآن بأصوات العديد من المشائخ وصلاة التراويح من إذاعة مكة المكرمة.
    أمتزجت في أرواحنا وأجسادنا الغضة عذوبة التواشيح الدينية والأهازيج الشعبية وذوبنا عشقاً وهُياماً لاصالة وعراقة الأغنية اليمنية والعربية دون ضجيج اللا وعي وهبوط الذوق وتفسخ الحضور والظهور.
    كان الراديو مصدر الأخبار لوالدي، حيث كانت إذاعة متكارلوا كل أخبار العالم ونشرة التاسعة من لندن. كان أذان الفجر شجياً ودفئاً لأرواحنا من أذاعة مكة المكرمة، وتكبيرات العيد والأفطار والسحور بمواقيت يبثها المذياع.
    هذه قصة جميلة وخالدة لجيل السبعينات والثمانينات والتسعينات، حيث كان السلام يعم أرواحنا ويعم كل العالم والخبر من مصدره والشائعات لا وجود لها.
    لقد غمرتنا الإذاعة بكل ما هو جميل ورائع ومفيد، حيث ظلت الكلمة تصدر من ذلك الجهاز من مذيع لا نعرف شكله ولا مظهره ولا عمره ولا أنتمائه. كل ما نعرفه أن الكلمة الجميلة تأسر القلوب والأُذن تعشق قبل العين في المذياع.
    هي الأذاعة المحلية والعربية والعالمية رغم انتشار التكنولوجيا وظهور الشاشة والجوال ووسائل التواصل الاجتماعي، ظلت هي الرفيقة لأصحاب الذوق الأصيل والكلمة الجميلة القريبة الصادقة خبراً ووعياً وثقافة وسلاماً.
    في اليوم العالمي للإذاعة، الذي يصادف 13 فبراير من كل عام، نكرر محبتنا وتهانيناً للأذاعة ولكل الذين عملوا ويعملوا في تلك الروح الجميلة. كل عام وأنتم بالف خير.

    إذاعة التكنولوجيا وسائل التواصل الاجتماعي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالسعودية ودورها المحوري في أزمة غزة: رؤية متزنة نحو السلام
    التالي بدء التحضيرات لاجتماع مباشر بين بوتين وترامب

    المقالات ذات الصلة

    آراء مجتمع

    الصحافة المغربية بين مطرقة التدجين الرسمي وسندان جمعيات ملأ الفراغ الرسمي

    أكتوبر 11, 2025
    آراء مجتمع

    جيل Z في المغرب: من البيان التأسيسي إلى العقد الدستوري – قراءة سوسيوسياسية في المطالب النهائي

    أكتوبر 9, 2025
    الجهات

    العرجات.. “مملكة المشاوي” بين إغراء اللحم المشوي وإزعاج الكلاب والقطط الضالة

    أكتوبر 8, 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر مشاهدة

    “رشيد الفايق: من النصر الانتخابي إلى قاعة المحكمة: “رحلة معاناة واشتباه”

    مارس 3, 202552 زيارة

    فضيحة إعلامية في مراكش: انتحال صفة الصحفيين على يد زوجين للنصب باسم جريدة وطنية

    مارس 15, 202535 زيارة

    المنظومة الصحية المغربية: بين طموح الإصلاح وواقع التحديات حالة أكادير أنموذجاً

    سبتمبر 19, 202531 زيارة

    إعتقال جزار في سلا بتهمة بيع لحوم غير صالحة: تحليل بين الشهادات والادعاءات

    فبراير 28, 202531 زيارة

    أسعار العملات الأجنبية اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025

    فبراير 19, 202525 زيارة

    “جيل المستقبل: كيف يساهم الشباب المغربي في بناء وطنهم”

    مارس 24, 202520 زيارة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • فريق العمل
    © 2025 Al Alam Siyassi. Designed by Naja7host.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter