Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 1
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العالم السياسي
    • الرئيسية
    • أنشطة ملكية
    • أخبار عامة
    • آراء مجتمع
    • أحزاب سياسية
    • خبراء وأكاديميين
    • تقارير سياسية
    • جماعات ترابية
    • المزيد
      • برلمان
      • تحليلات وآراء سياسية
      • ندوات ومؤتمرات ولقاءات
      • ملفات خاصة
    العالم السياسي
    الرئيسية»مقالات رأي»“عشق لا ينتهي”: حكاية جيل مع الإذاعة

    “عشق لا ينتهي”: حكاية جيل مع الإذاعة

    مقالات رأي فبراير 13, 2025
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr رديت تيلقرام البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تربطني علاقة أشبه بالإدمان مع المذياع وأستماع الإذاعات حتى اللحظة. نحن أطفال الثمانينات الذين تشكل وعينا من الأسرة والمدرسة والمسجد والمذياع. نحن شباب التسعينات الطواقين للكلمة واناشيد حب الوطن.
    في كل يوم، كانت هناك حكاية جديدة ومايطلبه المستمعون وأتصالات ومشاركات التهاني وحكم وأقوال وطبيب الأسرة ومسابقات وجوائز. تشكل وعينا وفهمنا لكثير من أمور وقضايا الدين عبر برنامج فتاوي وعشقنا تلاوات القرآن بأصوات العديد من المشائخ وصلاة التراويح من إذاعة مكة المكرمة.
    أمتزجت في أرواحنا وأجسادنا الغضة عذوبة التواشيح الدينية والأهازيج الشعبية وذوبنا عشقاً وهُياماً لاصالة وعراقة الأغنية اليمنية والعربية دون ضجيج اللا وعي وهبوط الذوق وتفسخ الحضور والظهور.
    كان الراديو مصدر الأخبار لوالدي، حيث كانت إذاعة متكارلوا كل أخبار العالم ونشرة التاسعة من لندن. كان أذان الفجر شجياً ودفئاً لأرواحنا من أذاعة مكة المكرمة، وتكبيرات العيد والأفطار والسحور بمواقيت يبثها المذياع.
    هذه قصة جميلة وخالدة لجيل السبعينات والثمانينات والتسعينات، حيث كان السلام يعم أرواحنا ويعم كل العالم والخبر من مصدره والشائعات لا وجود لها.
    لقد غمرتنا الإذاعة بكل ما هو جميل ورائع ومفيد، حيث ظلت الكلمة تصدر من ذلك الجهاز من مذيع لا نعرف شكله ولا مظهره ولا عمره ولا أنتمائه. كل ما نعرفه أن الكلمة الجميلة تأسر القلوب والأُذن تعشق قبل العين في المذياع.
    هي الأذاعة المحلية والعربية والعالمية رغم انتشار التكنولوجيا وظهور الشاشة والجوال ووسائل التواصل الاجتماعي، ظلت هي الرفيقة لأصحاب الذوق الأصيل والكلمة الجميلة القريبة الصادقة خبراً ووعياً وثقافة وسلاماً.
    في اليوم العالمي للإذاعة، الذي يصادف 13 فبراير من كل عام، نكرر محبتنا وتهانيناً للأذاعة ولكل الذين عملوا ويعملوا في تلك الروح الجميلة. كل عام وأنتم بالف خير.

    إذاعة التكنولوجيا وسائل التواصل الاجتماعي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالسعودية ودورها المحوري في أزمة غزة: رؤية متزنة نحو السلام
    التالي بدء التحضيرات لاجتماع مباشر بين بوتين وترامب

    المقالات ذات الصلة

    الإعلام

    فضيحة تسجيلات تهز التنظيم الذاتي للصحافة المغربية

    نوفمبر 22, 2025
    مقالات رأي

    العدو الخفي أم حارس البيت؟ لماذا استهداف “عبد الكبير أخشيشن”؟

    أكتوبر 27, 2025
    أخبار المملكة

    إقامة متحف جيولوجي بجهة “درعة تافيلالت”: حلم علمي سياحي ينتظر التحقق

    أكتوبر 26, 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر مشاهدة

    “رشيد الفايق: من النصر الانتخابي إلى قاعة المحكمة: “رحلة معاناة واشتباه”

    مارس 3, 202555 زيارة

    فضيحة إعلامية في مراكش: انتحال صفة الصحفيين على يد زوجين للنصب باسم جريدة وطنية

    مارس 15, 202536 زيارة

    المنظومة الصحية المغربية: بين طموح الإصلاح وواقع التحديات حالة أكادير أنموذجاً

    سبتمبر 19, 202533 زيارة

    إعتقال جزار في سلا بتهمة بيع لحوم غير صالحة: تحليل بين الشهادات والادعاءات

    فبراير 28, 202532 زيارة

    أسعار العملات الأجنبية اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025

    فبراير 19, 202526 زيارة

    فضيحة تسجيلات تهز التنظيم الذاتي للصحافة المغربية

    نوفمبر 22, 202524 زيارة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • فريق العمل
    © 2025 Al Alam Siyassi. Designed by Naja7host.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter