Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 17
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العالم السياسي
    • الرئيسية
    • أنشطة ملكية
    • أخبار عامة
    • آراء مجتمع
    • أحزاب سياسية
    • خبراء وأكاديميين
    • تقارير سياسية
    • جماعات ترابية
    • المزيد
      • برلمان
      • تحليلات وآراء سياسية
      • ندوات ومؤتمرات ولقاءات
      • ملفات خاصة
    العالم السياسي
    الرئيسية»تحليلات وآراء سياسية»إعلان استقلال القبائل يربك المشهد السياسي الجزائري

    إعلان استقلال القبائل يربك المشهد السياسي الجزائري

    تحليلات وآراء سياسية ديسمبر 17, 2025
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr رديت تيلقرام البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف إعلان حركة تقرير المصير في القبائل “ماك” والحكومة القبائلية في المنفى “أنافاد”، في 14 دجنبر الجاري، عن استقلال جمهورية القبائل الاتحادية، عن تطور سياسي غير مسبوق هزّ الداخل الجزائري، وأعاد إلى الواجهة تداعيات عقود من توظيف النظام الجزائري لخطاب الانفصال في الصحراء المغربية.

    وفي هذا السياق، لم يمر الإعلان دون أن يفضح تناقضات الخطاب الرسمي الجزائري، إذ وجدت النخب السياسية والحزبية نفسها مضطرة للدفاع عن مفاهيم الوحدة الترابية والسيادة الوطنية، بعدما ظلت لسنوات تروّج لشعار “تقرير المصير” خارج حدودها، ما أثار تساؤلات واسعة حول مصداقية هذه المواقف وحدودها السياسية.

    وفي تفاعل مباشر مع الحدث، اعتبر حزب حركة مجتمع السلم أن إعلان استقلال القبائل مسعى مشبوه يمس وحدة الجزائر وسيادتها، واصفًا الخطوة بالخيانة لتضحيات الجزائريين، ومؤكدًا أن ما جرى لا يعكس إرادة سكان المنطقة، بل يخدم أجندات خارجية تسعى إلى زعزعة استقرار البلاد.

    وبالتوازي مع ذلك، شدد فاتح بوطبيق، رئيس حزب جبهة المستقبل، خلال تجمع حزبي بولاية تيزي وزو، على أن الوحدة الترابية خط أحمر لا يقبل المساومة، مبرزًا أن منطقة القبائل كانت ولا تزال جزءًا أصيلًا من التاريخ النضالي الجزائري، وأن محاولات التفكيك ستصطدم بإرادة الشعب.

    ومن جهته، أكد يوسف عوشيش، رئيس حزب جبهة القوى الاشتراكية، أن الانفصال لا يندرج في خانة حرية الرأي، بل يشكل خيانة عظمى، مشددًا على أن التنوع الثقافي واللغوي عنصر قوة ووحدة، لا مدخلًا للتقسيم، محذرًا في الآن ذاته من تداخل تهديدات داخلية وخارجية غير مسبوقة تواجه الجزائر.

    وفي قراءة تحليلية، اعتبر شوقي بن زهرة، ناشط سياسي جزائري مقيم بفرنسا، أن مواقف الأحزاب تعكس بالأساس توجه النظام الجزائري، مضيفًا أن ما بعد 14 دجنبر لن يكون كما قبله، لأن الجزائر بدأت تجني نتائج دعمها التاريخي لمشاريع الانفصال في المنطقة، وعلى رأسها دعم أطروحات البوليساريو، مؤكدا أن ما يحدث اليوم هو انعكاس مباشر لسياسات قصيرة النظر وقراءة خاطئة للتحولات الجيوسياسية.

    #الانفصال #الصحراء_المغربية #القبائل #ماك الجزائر تندوف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالفيلبين تنفي استخدام أراضيها لتدريب إرهابيين
    التالي أحوال جوية مضطربة تضرب عددا من مناطق المملكة

    المقالات ذات الصلة

    تحليلات وآراء سياسية

    اعتماد “كان 2025” يضع الإعلام المغربي أمام امتحان صعب… نداء عاجل إلى الوزير محمد مهدي بنسعيد

    ديسمبر 17, 2025
    تحليلات وآراء سياسية

    من المسؤول عن اعتماد الصحافة المغربية في كأس إفريقيا 2025؟

    ديسمبر 17, 2025
    تقارير سياسية

    مدريد تراهن على وساطة واشنطن لفك قطيعة الرباط والجزائر

    ديسمبر 17, 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر مشاهدة

    أمينة دحاوي تعود حاملة مجد العالم

    ديسمبر 11, 202568 زيارة

    “رشيد الفايق: من النصر الانتخابي إلى قاعة المحكمة: “رحلة معاناة واشتباه”

    مارس 3, 202557 زيارة

    فضيحة إعلامية في مراكش: انتحال صفة الصحفيين على يد زوجين للنصب باسم جريدة وطنية

    مارس 15, 202537 زيارة

    إعتقال جزار في سلا بتهمة بيع لحوم غير صالحة: تحليل بين الشهادات والادعاءات

    فبراير 28, 202534 زيارة

    المنظومة الصحية المغربية: بين طموح الإصلاح وواقع التحديات حالة أكادير أنموذجاً

    سبتمبر 19, 202533 زيارة

    تنغير تطلق نداءً وطنياً لحماية الواحات من الكوارث الطبيعية

    ديسمبر 9, 202532 زيارة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • فريق العمل
    © 2025 Al Alam Siyassi. Designed by Naja7host.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter