Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 14
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العالم السياسي
    • الرئيسية
    • أنشطة ملكية
    • أخبار عامة
    • آراء مجتمع
    • أحزاب سياسية
    • خبراء وأكاديميين
    • تقارير سياسية
    • جماعات ترابية
    • المزيد
      • برلمان
      • تحليلات وآراء سياسية
      • ندوات ومؤتمرات ولقاءات
      • ملفات خاصة
    العالم السياسي
    الرئيسية»تحليلات وآراء سياسية»حياد المغرب يعزز الثقة والشراكات الإفريقية

    حياد المغرب يعزز الثقة والشراكات الإفريقية

    تحليلات وآراء سياسية ديسمبر 13, 2025
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr رديت تيلقرام البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يبرز المغرب، تزامنا مع إحياء اليوم الدولي للحياد في 12 دجنبر، كنموذج لدولة نجحت في توظيف حيادها الإستراتيجي داخل القارة الإفريقية لبناء جسور الثقة وتعزيز الشراكات، بعيدا عن منطق التدخل في الشؤون الداخلية أو الانخراط في صراعات النفوذ.

    ويؤكد مهتمون بالسياسة الخارجية أن هذا النهج، القائم على احترام القانون الدولي ومبادئ الأمم المتحدة، مكّن الرباط من ترسيخ موقعها كفاعل موثوق ووسيط نزيه في عدد من الأزمات الإفريقية، وأسهم في تحصين علاقاتها الخارجية من التجاذبات الإقليمية والدولية.

    وفي هذا السياق، أوضح لحسن أقرطيط، أستاذ العلاقات الدولية، أن السياسة الخارجية المغربية تستند إلى مبدأي عدم التدخل وحسن الجوار، مشيرا إلى أن تبني الحياد والوساطة جعل المملكة تحظى بثقة متزايدة لدى شركائها الأفارقة والدوليين، وأهلها للعب أدوار وازنة في ملفات معقدة، من ضمنها الأزمة الليبية وقضايا الساحل والصحراء.

    وأضاف المتحدث أن هذا التوجه عزز مصداقية المغرب الدولية، بالنظر إلى التزامه التاريخي بالدبلوماسية السلمية، وحرصه الدائم على تسوية النزاعات عبر الحوار، مع تسجيل إشادات دولية واسعة بهذا النهج المتوازن الذي يحترم سيادة الدول ووحدتها الترابية.

    ومن جانبه، اعتبر البراق شادي عبد السلام، محلل سياسي، أن الحياد المغربي يشكل ركيزة أساسية لبناء نموذج شراكة إفريقية فريد، يرتكز على التعاون جنوب-جنوب، ويستند إلى الرؤية الملكية التي جعلت من التنمية المشتركة والتضامن العملي أساسا للسياسة الإفريقية للمملكة.

    وأشار المحلل ذاته إلى أن هذا الحياد الإيجابي لا يعني الانكفاء، بل يتيح للمغرب التحرك بمرونة كشريك موثوق، معتمدا على روابط تاريخية وروحية عميقة، ومترجما ذلك عبر مشاريع تنموية كبرى، من قبيل المبادرة الملكية لولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي، ومشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب.

    وفي ضوء هذه المقاربة، يخلص متابعون إلى أن الحياد المغربي بات أداة فعالة لتعزيز الأمن والتنمية في إفريقيا، ونموذجا بديلا للشراكات المشروطة، بما يخدم مصالح الشعوب الإفريقية ويكرس حضور المملكة كفاعل إقليمي متوازن ومسؤول.

     

    #التعاون_جنوب_جنوب #الحياد #الدبلوماسية_المغربية #السياسة_الخارجية إفريقيا المغرب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالبرلمان الإسباني يتقدم نحو تجنيس صحراويين
    التالي فاجعة فاس تستنفر سلطات الدار البيضاء

    المقالات ذات الصلة

    تقارير سياسية

    المغرب يحدّث مقترح الحكم الذاتي

    ديسمبر 14, 2025
    أخبار عامة

    تفكيك شبكة تهريب حشيش بالمروحيات بين المغرب وإسبانيا

    ديسمبر 13, 2025
    أخبار عامة

    هلال المغرب جسر تعاون بين الشمال والجنوب

    ديسمبر 13, 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر مشاهدة

    أمينة دحاوي تعود حاملة مجد العالم

    ديسمبر 11, 202564 زيارة

    “رشيد الفايق: من النصر الانتخابي إلى قاعة المحكمة: “رحلة معاناة واشتباه”

    مارس 3, 202556 زيارة

    فضيحة إعلامية في مراكش: انتحال صفة الصحفيين على يد زوجين للنصب باسم جريدة وطنية

    مارس 15, 202537 زيارة

    المنظومة الصحية المغربية: بين طموح الإصلاح وواقع التحديات حالة أكادير أنموذجاً

    سبتمبر 19, 202533 زيارة

    إعتقال جزار في سلا بتهمة بيع لحوم غير صالحة: تحليل بين الشهادات والادعاءات

    فبراير 28, 202533 زيارة

    تنغير تطلق نداءً وطنياً لحماية الواحات من الكوارث الطبيعية

    ديسمبر 9, 202532 زيارة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • فريق العمل
    © 2025 Al Alam Siyassi. Designed by Naja7host.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter