Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 19
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العالم السياسي
    • الرئيسية
    • أنشطة ملكية
    • أخبار عامة
    • آراء مجتمع
    • أحزاب سياسية
    • خبراء وأكاديميين
    • تقارير سياسية
    • جماعات ترابية
    • المزيد
      • برلمان
      • تحليلات وآراء سياسية
      • ندوات ومؤتمرات ولقاءات
      • ملفات خاصة
    العالم السياسي
    الرئيسية»تقارير سياسية»فيضانات آسفي تعيد الجدل حول تعويض الكوارث

    فيضانات آسفي تعيد الجدل حول تعويض الكوارث

    تقارير سياسية ديسمبر 18, 2025
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr رديت تيلقرام البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أعادت فاجعة فيضانات آسفي، التي خلّفت عشرات القتلى والمصابين وخسائر مادية جسيمة بسبب التساقطات المطرية الغزيرة، إلى الواجهة النقاش حول القانون رقم 110.14 المتعلق بإحداث نظام لتغطية عواقب الوقائع الكارثية، وسط مطالب متزايدة بمراجعته وتحيين مضامينه.

    وفي هذا السياق، يرى مختصون أن القانون المذكور لم يعد يستجيب لحجم الأضرار التي تطال المواطنين وممتلكاتهم، سواء البشرية أو المادية، معتبرين أن شروط الاستفادة من التعويضات باتت معقدة ولا تواكب الواقع الميداني للكوارث الطبيعية.

    وفي تصريح صحفي، وصف رضوان اعميمي، أستاذ القانون الإداري بجامعة محمد الخامس بالرباط، الشروط التي يفرضها القانون لفائدة المتضررين غير المؤمنين من صندوق التعويض عن الكوارث الطبيعية بـ“المعقدة”، مشيرا إلى أنها تشترط تدخل رئيس الحكومة لإعلان المدينة منكوبة وتحديد بداية وفترة الحالة الاستثنائية.

    وأضاف اعميمي أن المساطر المعتمدة للحصول على التعويضات تتسم بطابع بيروقراطي ثقيل، فضلا عن كون التعويضات نفسها “هزيلة وغير شاملة”، إذ لا تشمل الأضرار التي تلحق الأنشطة المهنية، وتقتصر على السكن الرئيسي والأضرار البدنية وتعويضات ذوي الحقوق، معتبرا أن ذلك يعقّد منطق التضامن الذي يفترض أن يؤطر هذا النظام.

    ومن جهته، اعتبر الباحث في العمل البرلماني صلاح الدين حليم أن المنظومة القانونية المرتبطة بالكوارث الطبيعية أصبحت على محك الاختبار، خاصة في ما يتعلق بتمكين الضحايا وذوي الحقوق من التعويضات التي يساهم فيها المواطنون عبر رسم شبه ضريبي لفائدة صندوق التضامن ضد الوقائع الكارثية.

    وأوضح حليم أن إعلان حدوث الواقعة الكارثية يخضع لقرار إداري مرتبط بتوفر شروط زمنية معقدة، من بينها استمرار الفيضانات أو ارتفاع منسوب المياه لمدة 504 ساعات متتالية، أي 21 يوما، وهو ما يجعل تعويض الضحايا شبه مستحيل ويُفرغ النص القانوني من بعده التضامني.

    وأشار المتحدث ذاته إلى أن بعض الفرق النيابية سبق لها أن تقدمت بمقترحات لتعديل المرسوم التطبيقي للقانون رقم 110.14، بما يسمح بتجاوز هذه العراقيل وتسهيل ولوج المتضررين إلى التعويضات، خاصة في ظل تزايد وتيرة الكوارث الطبيعية بالمملكة.

    #التعويضات #القانون_11014 #الكوارث_الطبيعية #صندوق_التعويض #فيضانات_آسفي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالمتقاعدون يطالبون الحكومة برفع المعاشات
    التالي وهبي يدعو لتوحيد القوانين دعما للاندماج الإفريقي

    المقالات ذات الصلة

    تقارير سياسية

    استعدادات بالدار البيضاء لاحتضان الكان

    ديسمبر 19, 2025
    أخبار عامة

    الحكومة تطلق برنامج إنعاش مناطق آسفي

    ديسمبر 18, 2025
    أخبار عامة

    وزارة الداخلية تُسرّع لجان اليقظة ضد الفيضانات

    ديسمبر 18, 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر مشاهدة

    أمينة دحاوي تعود حاملة مجد العالم

    ديسمبر 11, 202568 زيارة

    “رشيد الفايق: من النصر الانتخابي إلى قاعة المحكمة: “رحلة معاناة واشتباه”

    مارس 3, 202557 زيارة

    فضيحة إعلامية في مراكش: انتحال صفة الصحفيين على يد زوجين للنصب باسم جريدة وطنية

    مارس 15, 202538 زيارة

    إعتقال جزار في سلا بتهمة بيع لحوم غير صالحة: تحليل بين الشهادات والادعاءات

    فبراير 28, 202534 زيارة

    المنظومة الصحية المغربية: بين طموح الإصلاح وواقع التحديات حالة أكادير أنموذجاً

    سبتمبر 19, 202533 زيارة

    تنغير تطلق نداءً وطنياً لحماية الواحات من الكوارث الطبيعية

    ديسمبر 9, 202532 زيارة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • فريق العمل
    © 2025 Al Alam Siyassi. Designed by Naja7host.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter